المنتدى العام

**محمدالعابد** · الجمعة نوفمبر 11, 2011 7:00 am

جورج واشنطن اول رئيس امريكي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جورج واشنطن
في 30 أبريل 1789 ، اتخذ جورج واشنطن ،
ويقف على شرفة قاعة الاتحادية في وول ستريت في نيويورك ،
وأدائه اليمين كأول رئيس للولايات المتحدة. "في الأول من كل شيء ،
في حالتنا سوف تعمل على اقامة سابقة" ، كما كتب جيمس ماديسون ،
"ومن يرغب بايمان من جانبي ، التي قد تكون ثابتة هذه السوابق على المبادئ الحقيقية".
علمت انه ولد في 1732 في عائلة مزارعة فرجينيا ، والأخلاق ،
والأخلاق ، وهيئة المعرفة اللازمة لرجل محترم القرن 18 ولاية فرجينيا.
هو تتبع اثنين من مصالح متشابكة : الفنون العسكرية والتوسع الغربي.
في 16 قال انه ساعد في مسح الأراضي شيناندواه لتوماس ، اللورد فيرفاكس.
حارب بتكليف ضابط كبير برتبة مقدم في 1754 ،
وأول من المناوشات ما نمت في الحرب الفرنسية والهندية. العام المقبل ،
مساعدا للجنرال إدوارد برادوك ،
هرب الاصابة على الرغم من أن أربع رصاصات
مزقت معطفه وأطلقت النار على اثنين من الخيول من تحته.
من 1759 إلى اندلاع الثورة الأميركية ، تمكنت واشنطن أرضه
حول ماونت فيرنون ،
وخدم في مجلس النواب من ولاية فرجينيا المواطنون. تزوج من أرملة ، مارثا داندريدج Custis
، وقال انه كرس نفسه لحياة مشغول وسعيدة.
ولكن مثل المزارعون زملائه ، ورأى نفسه واشنطن تستغل من
قبل التجار البريطانيين وتعوقها اللوائح البريطانية. كما الشجار
مع البلد الأم نمت الحادة ، وقال انه معتدل ولكن بحزم وأعرب مقاومته للقيود.
وعندما جمعت المؤتمر القاري الثاني في فيلادلفيا مايو 1775 ، واشنطن ، واحد من المندوبين ولاية فرجينيا ، انتخب القائد العام للجيش القاري. يوم 3 يوليو 1775 ، في جامعة كامبريدج ، ماساشوستس ، وتولى قيادة قواته سيئة التدريب وشرعت في الحرب التي كانت السنوات الست الماضية مرهقة.
وقال انه يدرك في وقت مبكر أن أفضل استراتيجية لمضايقة والبريطانيين. وأبلغ الى الكونغرس ، "يجب علينا أن في جميع المناسبات تجنب العمل العام ، أو وضع أي شيء على فاضح ، ما لم يكن بدافع من ضرورة ، الى التي يتعين علينا أبدا التي يمكن استخلاصها". وشهدت المعارك التي تلت ذلك يرتد عليه ببطء ، ثم ضرب بشكل غير متوقع. وأخيرا في 1781 بمساعدة من حلفاء الفرنسية -- اضطر للاستسلام في كورنواليس يوركتاون.
يتوق للتقاعد إلى حقله واشنطن في ماونت فيرنون. لكنه سرعان ما أدركت أن أمة تحت نظامها الاتحاد لم يكن يعمل بشكل جيد ، حتى انه أصبح محركا رئيسيا في الخطوات المؤدية إلى المؤتمر الدستوري في فيلادلفيا في 1787. عندما تم التصديق على الدستور الجديد ، والهيئة الانتخابية بالإجماع انتخاب الرئيس واشنطن.
انه لا يشكل تعديا على صلاحيات صنع السياسات إنه يشعر بأن الدستور أعطى الكونغرس. ولكنها أصبحت في تحديد السياسة الخارجية للقلق المقام الرئاسي. رفضت واشنطن عندما قامت الثورة الفرنسية أدت إلى حرب كبرى بين فرنسا وانكلترا ، لقبول تماما توصيات إما له وزيرة الخارجية توماس جيفرسون ،
الذي كان المحترفين الفرنسية ، أو من أمين الخزانة الكسندر هاملتون ،
الذي كان الموالية لبريطانيا . بدلا من ذلك ،
وأصر على مسار محايد حتى الولايات المتحدة يمكن أن ينمو أقوى.
لخيبة أمله ، وكان اثنان من الأطراف النامية بحلول نهاية فترة ولايته الأولى.
تقاعد يشعر بالقلق من السياسة ، والشعور القديم ،
في نهاية ولايته الثانية. في خطابه الوداعي ،
وحث مواطنيه على نبذ المفرط روح الحزب والتمييز الجغرافي.
في الشؤون الخارجية ، وحذر من التحالفات على المدى الطويل.
تتمتع واشنطن أقل من ثلاث سنوات من التقاعد في ماونت فيرنون ،
لانه توفي نتيجة التهاب الحلق 14 ديسمبر 1799. لشهور نعى الأمة له